حمس لرجام عاملي
عدد الرسائل : 1902 العمر : 62 العمل/الترفيه : الأنترنت تاريخ التسجيل : 04/09/2008
| موضوع: تعالى نؤمن ساعة ... حملة لاللغناء. الثلاثاء نوفمبر 10, 2009 10:03 pm | |
| لا غناء بعد اليوم اخواني اخواتي هيا هلموا معنا وقفوا وقفة واحدة وبصرخة واحدة واصرخوا بصوت واحد
لا غناء بعد اليوم الم يأن للذين يسمعون الغناء ان يستفيقوا من مصيبتهم من غفلتهم من سهوهم من ضياعهم من سباتهم شاهد البطاقة من هنا http://www.twbh.com/files/cards/cards/card268.swf أخي..............................أختي الى متى ستفيق من غفلتك فاحمد الله إنك مازلت على قيد الحياه فهذا دليل على أن الله يحبك فقد مات شخص على الأغانى وذاك توفى على معصيه فماذا تنتظرحتى الأن !! فوالله انك تكذب عندما تقل لنفسك راحتي وسعادتي في سماع الغناء
هل تعلم لما: لأن راحة القلب وطمأنينته في سماع ما يصلحه ويرتقي به ..
أخي .. تأمل هذه النصوص في وصف من يتساهل في سماع الغناء عن ابن مسعود ، قال : « الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع ، وإن الذكر ينبت الإيمان في القلب كما ينبت الماء الزرع » وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ) قال : هو والله الغناء
ان الغناء يلهي القلب، ويصده عن فهم القرآن وتدبره..
والعمل بما فيه لإن القرآن والغناء ضدان لايجتمعان في القلب أبداً..
فالقرآن ينهي عن اتباع الهوى.. ويأمر بالعفة.. والغناء يأمر بضد ذلك ..
ولو لم يكن في الغناء إلا أنه يحرِم العبد من التلذذ بكلام ربه
به إثماً ومصيبة! فكيف وهو يجر إلى مصائب ورذائل أخرى شنيعة؟!
وكم من عشاق الغناء من مات وهو يردد كلمات الغناء.. بل وبعضهم مات مشركاً بالله والعياذ بالله!وهكذا نهاية من استهان بمعصية الله .. واستجاب لنداء الشيطان ..
فإن من أعظم الأمور التي تسر الشيطان.. هو أن يرى الإنسان وهو يبتعد عن طريق ربه وبالتالي يكون معه في جهنم! ويوم القيامة لاينفع هذا الإنسان المخدوع الإعتذار.. ويقال له ولأمثاله:
يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ قَالُوا بَلَى وَلَكِنَّكُمْ فَتَنتُمْ أَنفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ حَتَّى جَاء أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ{14} فَالْيَوْمَ لَا يُؤْخَذُ مِنكُمْ فِدْيَةٌ وَلَا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلَاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ{15}
حب الكتاب وحب ألحان الغناء .. .. في قلب عبد ليس يجتمعان
ثقل الكتاب عليهم لما رأوا .. .. تقييده بأوامر الرحمن
وللهو خف عليهم لما رأوا .. .. ما فيه من طرب ومن ألحان
اخي هل تريد ان تكون نهايتك مثل هذا المسكين ُ
قصة واقعية لأحد مغسلي الأموات في بريده يروي لنا القصة :
(أتى إلينا شاب في مقتبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي وبعد أن
أتممت
تغسيله لاحظت خروج شي غريب يخرج من الأذن .... انه ليس دماً ولكنه يشبه الصديدوبكميه هائلة
راعني الموقف لم أرى ذلك المنظر في حياتي
توقعت أن مخه يخرج منه انتظرت خمس دقائق .. عشر ... ربع ساعة ولم يتوقف .... وجلست كثيراً لقد امتلأت المغسلة صديداً كثيراً سبحان الله من أين يأتي كل هذا ؟؟؟؟!!!
إن الدماغ لو خرج
ما بداخله لما استغرق ذلك
عشر دقائق ولكن علمت أنها قدرت العلي الكبـير وعندما يأسنا من إيقاف هذا
الصـديد كفّناه ولم يتوقف هذا حتى عندما الحدناه في القبر )
لم يرق لي جفن وبدأت أسأل عن هذا الفتى الغريب وما الذي أوصله إلى هذه الحالة
فأجاب مقربوه أنه كان يسمع الغناء ليل نهار صباحاً و مساءاً وكان الصالحون يهدوه
بعض أشرطة القرآن والمحاضرات فيسجل عليها الغناء ولا حول ولا قوة إلا بالله
والان اخي هل ما زلت تريد سماع الاغاني ؟؟
أذا نعم اذا تعالى معي وتدبر
إن الغناء محرم بالكتاب والسنة، فمن القرآن قوله تعالى:
(وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ
اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِين)
قال ابن مسعود في تفسير هذه الآية:
والله الذي لا إله إلا هو إنه الغناء،
وأقسم على ذلك ثلاثة مرات.
قال حبر الأمة ابن عباس رضي الله عنهما:
هو الغناء
وقال مجاهد رحمه الله:
اللهو: الطبل
وقال الحسن البصري رحمه الله:
نزلت هذه الآية في الغناء والمزامير
الدليل من السنه النبويه الشريفه
وقال صلى الله عليه وسلم: ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحــر والحـرير والخمر والمعازف، ولينزلن
أقوام من جنب علم (جبل)، تروح عليهم بسارحة، يأتيهم الفقير لحاجة فيقولون إرجع إلينا غداً فيبيتهم الله ويضع
العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)). رواه البخاري .
فلو كان الغناء والمعازف حلالاً لما ذمهم النبي صلى الله عليه وسلم باستحلالها ولما جعل عقوبتهم كعقوبة من
يستحل الخمر والزنا، ولو كانت حلالاً لما توعدوا بهذا الوعيد الشديد.
فمن استمع الغناء فهو مهدد بهذه العقوبة الفظيعة في الدنيا قبل عذاب الآخرة.
قال ابن القيم: ومن لم يمسخ منهم في حياته مسخ في قبره.
لا يمكن حتى الان ما زلت تريد سماع الغناء لا لا فانا اعلم ان بداخلك ذرة خير وتريد الصلاح لنفسك قبل ان تقع بذنب وبعها لا ندم بعد مناص
لذلك اخي اليك هذه النصائح لتعينك على تخلصك من سماع الغناء:
. كن صادق العزيمة على ترك سماع الغناء.
· إتلاف الأشرطة الموجودة.و استبدالها بأشرطة دينية بها.
· عليك بإشغال وقت الفراغ بالأعمال الصالحة والمباحة.
· الإكثار من تلاوة القرآن.
· تغيير أو الابتعاد عن الجلساء الذين يذكرون بالغناء.
· تذكر المفاسد المترتبة من سماع الغناء. . كقسوة القلب. . إلخ.
· تذكر عقوبة سماع الغناء يوم القيامة.
· عليك بالإكثار من التسبيح والاستغفار وذكر الله.
· تذكر فجأة الموت وأنت تستمع للأغاني.
· الاقتناع أن سماع الغناء لا يزيدك إلا هماً وغما.ً
· تذكر أن عليك ملائكة تكتب أعمالك يقول تعالى: {اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً}.
· الدعاء بأن يعينك الله على ترك سماع الغناء.
· معرفة فتاوى العلماء في حكم الغناء.
· القراءة في قصص التائبين من المطربين والفنانين.
· مجاهدة النفس على ترك سماع الغناء.
شاهد البطاقة من هنا
http://www.twbh.com/files/cards/cards/card342.swf
هيا اخي
حان الوقت الان ان تعود للغفار للرحمن وتستغفره
قبل أن تزيد ذنوبك بسماع الأغاني ويأتيك الموت بغتة
حينها لن تنفعك الاغاني لا بالقبر ولا يوم الحساب هيا قف واصرخ بصوت عالي وقل
عائد.. تائب.. عائد.. تائب
ومن هنا جاء دوركم اخوتي المشاركة بنصيحة ولو بكلمة واحدة لأخوانكم من سامعي الغناء ونشر هذه الصفحة على جميع الايميلات الموجودة لديكم لعلنا نفيق هذه الأنفس النائمة والضالة
اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمري وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا ، وأصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، واجعل الحياة زيادة لنا في كل خير واجعل الموت لنا راحة من كل شر، اللهم اجعل خير أعمارنا آخرها، وخير أعمالنا خواتمها ، وخير أيامنا يوم نلقاك
رابط الحمله http://www.twbh.com/index.php/site/article/read1207 | |
|